لا شك أن استراتيجية سوني للتوسع في تقديم الألعاب الخدماتية، التي تم تبنيها خلال فترة قيادة رئيس بلايستيشن السابق جيم راين، قد ألحقت أضرارًا كبيرة بالشركة واستوديوهاتها , فمع الإعلان الأخير عن إلغاء لعبتين إضافيتين من هذا النمط، يرتفع العدد الإجمالي للألعاب الخدماتية الملغاة إلى ثماني ألعاب، من أصل 12 مشروعًا كان يتم تطويرها داخل استوديوهات بلايستيشن. وقد شهدنا أيضًا إغلاق استوديوهين كانا يعملان على هذه المشاريع، هما Firewalk وLondon Studio. الآن يبقى التساؤل حول مصير المشاريع المتبقية، سواء سيتم استكمالها، أو التخلي عنها بالكامل، أو إصدارها وسط تخوفات حول مدى نجاحها أو فشلها.