في تقريره لنهاية عام 2024 أوضح Rhys Elliot من شركة MIDiA أنه يرى أن الجمهور كان ليقبل بسهولة سعرًا أعلى لمنصات الجيل الحالي مقارنة بما هو معمول به حاليًا. وأشار إلى أن كلًا من مايكروسوفت وبلايستيشن قد يشعران بالندم على تسعير أجهزتهما عند 500 دولار فقط.
يرى Elliot أن فارق السعر لم يكن ليؤثر كثيرًا على حجم المبيعات من حيث عدد الوحدات المباعة، حتى لو ارتفع السعر إلى 600 دولار بدلًا من 500 دولار. لكنه يعتقد أن تلك الـ100 دولار الإضافية كانت ستُحدث فرقًا ملحوظًا للشركات على الصعيد المالي.